سلسلة مقالات – إدارة الوقت
بقلم أ. د / صبرى شحاتة
المقالة الرابعة
تمرين:
بفرض إنه توفرت لديك البيانات التالية:
النشاط | الوقت المتوقع |
1-2 | 6 |
2-3 | 5 |
2-4 | 3 |
2-5 | 3 |
3-7 | 4 |
4-8 | 2 |
5-6 | 2 |
5-9 | 5 |
6-8 | 2 |
7-10 | 8 |
8-10 | 8 |
9-10 | 9 |
10-11 | 2 |
11-12 | 3 |
المطلوب:
- رسم شبكة الأعمال ؟.
- تحديد المسار الحرج ؟.
- حساب وقت البداية والنهاية المبكر لكل نشاط ؟.
- تحديد وقت البداية والنهاية المتأخر لكل نشاط ؟.
- تحديد الوقت الراكد الكلى لكل نشاط ؟.
- تحديد الوقت الراكد الحر الأساسي لكل نشاط ؟
- تحديد الوقت الراكد الحر لكل نشاط .
الحـــــــــل
1- الرسم
2-تحديد المسار الحرج : وهو أطول مسار على شبكة الأعمال .
لتحديد المسار الحرج يتم ما يلي :
- تحديد المسارات المختلفة الموجودة على الشبكة (كل مسار يتكون من مجموعة أنشطة متتابعة بشكل منطقي ) .
- حساب طول كل مسار وهو يساوي مجموع أطوال الأنشطة التي يتكون منها .
- تحديد المسار الحرج وهو أكثر المسارات طولا .
ملحوظة :
=====
إن أي تأخير في تنفيذ المسار الحرج يؤدى إلى تأخير تنفيذ المشروع ككل .
المسار الأول =(1-2،2-3،3-7،7-10،10-11،11-12)
= 6+5+4+8+2+3= 28يوم .
المسار الثاني = 6+3+2+8+2+3= 24يوم .
المسار الثالث = 6+3+2+2+8+2+3= 26يوم .
المسار الرابع = 6+3+5+8+2+3 = 27 يوم .
إذا المسار الأول هو المسار الحرج لأنه أطول المسارات .
3- حساب وقت البداية والنهاية المبكر والمتأخر والوقت الفائض لكل نشاط .
النشاط | الوقت المبكر | الوقت المتأخر | الوقت الراكد | ||
بداية | نهاية | بداية | نهاية | ||
1-2 | صفر | 6 | صفر | 6 | صفر |
2-3 | 6 | 11 | 6 | 11 | صفر |
2-4 | 6 | 9 | 10 | 13 | 4 |
2-5 | 6 | 9 | 7 | 10 | 1 |
3-7 | 11 | 15 | 11 | 15 | صفر |
4-8 | 9 | 11 | 13 | 15 | 4 |
7-10 | 15 | 23 | 15 | 23 | صفر |
8-10 | 11 | 19 | 15 | 23 | 4 |
9-10 | 14 | 22 | 15 | 23 | 1 |
10-11 | 23 | 25 | 23 | 25 | صفر |
11-12 | 25 | 28 | 25 | 28 | صفر |
الوقت الراكد الكلي : هو الوقت الذي يمكن أن نؤخر به أي نشاط دون أن يتم تأخير تنفيذ المشروع ككل .
= الوقت المتأخر للبداية – الوقت المبكر للبداية .
= الوقت المتأخر للنهاية – الوقت المتأخر للبداية .
الوقت الراكد الحر الأساسي : هو ذلك الوقت الذي يمكن أن نؤخر به وقت البداية لنشاط معين
= الوقت المتأخر للنهاية – ( الوقت المتأخر للبداية + وقت النشاط ) .
الوقت الراكد الحر : هو ذلك الوقت الذي يمكن أن نؤخر به وقت إنتهاء نشاط معين .
= الوقت المبكر لنهاية النشاط – (الوقت المبكر للبداية + وقت المرحلة)
أولاً : مفهوم تفويض السلطة وأهم المزايا .
1- مفهوم عملية تفويض السلطة .
يقصد بتفويض السلطة : ” منح سلطة من رئيس أعلى إلى مرؤوس في مستوى تنظيم أقل مع تحمل الرئيس مسئولية ما فوض ” .
والأمر الذي لا شك فيه هو أن انشغال الكثير من المديرين في التفاصيل و الأعمال الروتينية يمكن إرجاعه بشكل رئيسي إلى عدم وجود نظام فعال للتفويض يبعدهم عن الانغماس في تلك التفاصيل و يتيح لهم فرصه التفرغ لمعالجه الأمور التي لا يكون بمقدور مرءوسيهم معالجتها .
إن التفويض ليس فقط مسئولية من مسئوليات المدير وإنما يمكن إعتباره طريقة مهمة تساعده في توفير الوقت لكي يستخدمه في القيام بمهام أكثر أهمية .
إن التفويض ليس فقط مجرد تحويل المهام التي لا يرغب المدير في القيام بها ، وإنما التفويض هو أسلوب لإشراك المرؤوسين في العمل وإعطائهم الفرصة لتحدي قدراتهم والشعور بالإنجاز .
2- مزايا تفويض السلطة :
- إعطاء الفرصة للمشرف أو المدير للتركيز على متطلبات وظيفته الأساسية .
- زيادة فعالية العمل في الإدارة وتحقيق جودة القرار ، فقد لا يجد المدير الوقت الكافي الذي يدرس فيه موضوع القرار ، الأمر الذي يجعله لا يستطيع أن يعطى هذا القرار الاهتمام اللازم .
- تحقيق السرعة والمرونة في العمل ، فقد يتطلب العمل في حالات معينة سرعة اتخاذ القرار بمعرفة المرؤسين .
- إعطاء المدير الفرصة للتخطيط والرقابة والابتكار في العمل .
- رفع الروح المعنوية للمرؤوسين .
- تدريب وتنمية المرؤوسين .
- تحقيق الإثراء الوظيفي للمرؤوسين من خلال منحهم سلطات أكبر الأمر الذي يزيد من أهميتهم
- أسباب التردد في تفويض السلطة .
توجد العديد من العوامل التي تجعل البعض يتردد في عملية التفويض : بعضها يرجع إلى ظروف المنظمة ، والبعض الآخر يرجع إلى ظروف المنظمة ، والبعض الآخر يرجع إلى الرؤساء ،والثالث إلى المرؤوسين . ونوضح فيما يلي أهم تلك العوامل أو القيود المرتبطة بكلٍ :
أ- قيود مرجعها إلى ظروف المنظمة .
- إن طبيعة العمل في المنظمة لا تحتمل حدوث أخطاء أو تجاوزات .
- رغبة الإدارة العليا في المنظمة في أن تكون الإدارة الوسطى على علم كامل بكافة تفاصيل العمليات .
- عدم وجود سياسات وإجراءات عمل واضحة ترشد وتوجه تصرفات المديرين وغيرهم من العاملين .
- افتقار المنظمة إلى سياسات أفراد تدعم الاهتمام بتنمية المرؤوسين .
ب- قيود مرجعها إلى الرؤساء .
1- الخوف من وقوع المرؤوسين في أخطاء غير مقبولة يمكن أن يوجه بسببها اللوم أو النقد إلى الرؤساء أنفسهم.
2- الخوف من أن المرؤوس قد يعتقد بأن التفويض دليل عجز من جانب الرئيس وإنه أقدر من رئيسه على القيام بالعمل الذي فوض له .
3- إحساس الكثير من الرؤساء بأن الرجوع إليه في كل صغيرة و كبيرة يجعله شخص عظيم الأهمية ومن ثم فإن التوسع في التفويض سيفقده الإحساس بتلك الأهمية .
4- عدم الوعي الكافي من جانب بعض الرؤساء بمسئوليتهم تجاه تنمية المساعدين وإعدادهم لشغل مناصب أعلى .
5- اعتقاد البعض بأنه ليس هناك من هو أفضل منه للقيام بأعباء العمل .
6- ضعف ثقة الرئيس في مرؤوسيه .
7- صعوبة وضع معايير للأداء تحظى بالقبول المشترك من الطرفيين يمكن في ضوئها الحكم على مستوى كفاءة أداء المرؤوسين في المهام المنوطة إليهم .
ج- قيود مرجعها إلى المرؤوسين .
- ضعف الرغبة في تحمل مسئوليات وأعباء إضافية .
- افتقارهم إلى الثقة في أنفسهم .
- انخفاض مستوى دافع النمو والتقدم لدى البعض .
- ضعف الولاء للرئيس .
- انخفاض مستوى مهاراتهم وافتقارهم إلى القدرة على تحمل أعباء ومسئوليات إضافية .
- الخوف من تحمل المخاطر والميل إلى الأعمال الروتينية التي لا تحتاج إلى مهارات أو خبرات عمل جديدة .
4- عوامل زيادة فعالية تفويض السلطة :
بوجه عام ليست هناك درجة مثالية للتفويض حيث تتحدد تلك الدرجة وفقا للمحتوى العلمي لكل موقف . و فيما يلي مجموعة من الإرشادات التي يمكن من خلالها زيادة فعالية التفويض لتقليل الإسراف في وقت المدير وتتضمن الاستفادة من تلك الإرشادات لتحليل النواحي الآتية :-
أ- ما الذي يجب تفويضه ؟
- ما هي المهام والواجبات التي لا يمكن أن يقوم بها غيرك ؟
- ما هي الأعمال والواجبات التي تقوم بها الآن وبمقدور مرؤسيك القيام بها بكفاءة ؟
- ما هي المهام والواجبات التي قد يكون بعض مرؤوسيك اكثر مهارة منك في تناولها .
- ما هي المهام والواجبات التي تقوم بها الآن ولا يملك المرؤوسين حاليا المهارة الكافية لتناولها ولكن ينبغي تدريبهم لتنمية مهارتهم في التعامل معها .
ب- من الذي يجب أن يتم التفويض له ؟
- ما هي الاستعدادات والقدرات المطلوبة للقيام بالواجبات التي سيتم تفويضها ؟
- ما هو مستوى المهارة والتدريب المطلوبين في الشخص الذي سيتم التفويض له ؟
- إلى أي مدى تدخل الواجبات التي سيتم تفويضها في نطاق إهتمامه ومدى رغبته للقيام بذلك ؟
- إلى أي مدى يتوافر لديه الوقت للقيام بأعباء إضافية ؟
ج- كيفية التفويض ؟
- من الذي ينبغي أن تتشاور معه قبل أن تقوم بعملية التفويض ؟
- ما هي النتائج التي يتوقع من المفوض إليه أن يحققها ؟
- ما هو الوقت المتوقع لتحقيق تلك النتائج ؟
- ما هي المعلومات التى يحتاج إليها المفوض إليه لإنجاز ما هو متوقع منه ؟
- ما هو نظام الرقابة المناسب الذي يمكن من اكتشاف العقبات والصعوبات ومدى التقدم نحو النتائج المطلوبة ؟
- ما هي التعديلات التي ينبغي إدخالها على السياسات التنظيمية الحالية لتدعيم الأسلوب الجديد في العمل والتصرف ؟
5- كيف تحقق تفويض فعال :
أ- حدد مقدار السلطة اللازمة للمرؤوسين .
فعندما تزيد من المسئوليات الملقاه على عاتق المرؤوس . لا بد أن تفوض له القدر المناسب لها من السلطة . لكى يستطيع القيام بهذه المهام والمسئوليات عملا بمبدأ السلطة بقدر المسئولية .
ب- تأكد من فهم المرؤوس :-
عندما تقوم بتفويض السلطة . لا بد أن تتأكد من فهم المرؤوس للمهام والمسئوليات الجديدة التي ستكلفه بها .ولا بد أن تعطى الوقت الكاف لمقابلة المرؤوس . وشرح الدور الجديد له .وأبعاد وحدود المسئولية الجديدة . وحدود سلطاته فيها وتحديد وتوضيح الأهداف المطلوب تحقيقها .
ج- تأكد من موافقة المرؤوس على قبول هذه المسئوليات :-
لا بد أن يتأكد المدير من قبول المرؤوس وإقتناعه بتحمل المسئوليات والسلطات الجديدة . وقد يكون من المفيد أن يجمع المدير بين تفويض السلطة والمشاركة في إتخاذ القرارات لتحقيق الأهداف . وهذا ما يتبع في الإدارة بالأهداف .
د- تابع وراقب أداء المرؤوس :-
يجب على المدير أن يعقد إجتماعات منتظمة مع المرؤوس . وأن يتفق معه على تقديم تقارير دورية له . كوسيلة لمتابعة أداء المرؤوس خلال قيامه بالدور الجديد له .
ويجب أن تكون هذه المتابعة مستمرة ومتكررة في الفترة الأولى التي تعقب عملية التفويض . إلا أنه بعد أن يثبت المرؤوس كفاءة في الأداء .ويتأكد للرئيس حسن إختياره لمن قام بتفويضه .تقل درجة المتابعة وتزيد مدة الفترات التي تتم فيها .
هـ– قدم المساعدة والتأييد المعنوى للمرؤوس :-
يجب أن يقدم الرئيس المساعدة للمرؤوس بعد تفويضه للسلطة .ويشتمل هذا التأييد على توفير الموارد والإمكانيات . والمعلومات الفنية . والنصح والتوجيه . والتدريب والتأييد المعنوى مثل ( تشجيع المرؤوس .زيادة ثقته في نفسه . الشكر والثناء ) .
ويمكن للمدير تحديد مقدار حاجة المرؤوس للمساعدة من خلال الإجتماعات التي يعقدها معه . والتقارير التي يرفعها له . والملاحظة التي يقوم بها المدير بنفسه وخاصة في المرحلة الأولى التي تعقب التفويض .
وعلى المدير أن يكون عنصرا مدعما للمرؤوس . وأن يبتعد على نقد المرؤوس عندما يواجه مشكلات أو عندما تبدر عنه أخطاء . إذ على المدير أن يتوقع إحتمالات حدوث بعض الأخطاء والمشكلات من قبل المرؤوس حين قيامه بدوره الجديد . كما أنه على المدير أن يلاحظ أن المرؤوس قد لا يطلب المساعدة أو قد لا يظهر إحتياجه لها خوفا من أن تبدو بصورة سيئة أمام مديره . أو أن تهتز ثقته فيه . أو تظهر عدم قدرته على أداء العمل المفوض إليه .
و- لا تشجع إعتماد المرؤوس الكلى عليك :-
قد يحاول بعض المرؤوسين تخفيف حدة مخاوفهم من الدور الجديد .من خلال اللجوء إلى المدير لمراجعة قراراتهم قبل إصدارها . وعلى المدير عدم تشجيع هذا السلوك والعمل على تحفيز المرؤوس للتصرف بمفرده حتى لا يتحول التفويض إلى شكل دون مضمون .
6- ما يجب عدم تفويضه :
تتمثل الأشياء التي يجب عدم تفويضها في المسئوليات الإدارية التي تشتمل على ما يلي :
أ- تحديد الأهداف للقسم أو الإدارة .
ب- تنظيم وتنسيق جهود الموظفين للعمل كفريق .
ج- فحص وتحليل النتائج .
د- التحفيز والإتصالات .
هـ- تنمية مهارات العمل للمرؤوسين في اتخاذ القرارات الروتينية .
7- نموذج مقترح لمراحل وخطوات تفويض السلطة :-
المرحلة الأولى :-
مرحلة التدريب النظرى …. ويتم من خلال :
1- إعرض عليهم بعض الموضوعات التي سبق أن إتخذت فيها قرارات . وإطلب منهم دراستها . بهدف تقييم القرارات التي إتخذت . وفي اليوم التالي – أو الموعد المحدد – إعقد معهم إجتماعات فردية لسماع تقييمهم وملاحظاتهم على هذه القرارات ثم إجمعهم بعد ذلك معا . لمناقشة التقييم والملاحظات وصولا إلى أفضلها .
2- إعرض عليهم بعض الموضوعات التي سبق أن إتخذت فيها قرارات ، مع مراعاة إخفاء القرار النهائى . وإطلب منهم قراءة الموضوع وإتخاذ القرار فيه .
المرحلة الثانية :-
مرحلة التدريب العملى …..ويتم من خلال :-
1- إطلب من أعضاء الفريق حضور الإجتماعات الرسمية التي تعقدها – كمراقبين – على أن يقوم كل منهم بسماع المناقشات التي تدور حول الموضوع . وتسجيل ملاحظاتهم والتعليق على القرار الذي تم إتخاذه في الإجتماع .
2- إطلب من أعضاء الفريق حضور الإجتماعات الرسمية التي تعقدها .على أن يقوم كل فرد منهم بكتابة القرار المناسب وتسجيله بعد سماعه للمناقشات . وذلك قبل أن يصدر المجتمعون القرار النهائى
المرحلة الثالثة :-
مرحلة تفويض السلطة :-
- إبدأ عملية تفويض بعض السلطات الخاصة بالأعمال والمهام الروتينية ، التي تحكمها لوائح وقواعد وإجراءات وسياسات محددة .
- تابع المرؤوسين خلال التنفيذ . وقدم النصح والتوجيه لهم كلما إستلزم الأمر .وبناء على نتائج الأداء . إنتقل إلى الخطوة التالية .
- إبداء في تفويض المزيد من السلطات الخاصة بالأعمال غير الروتينية والتي تتطلب مهارة في تفسير القواعد واللوائح .
- كلف المرؤوس بالقيام بمهامك أثناء غيابك – لفترة محدودة – ثم يعقب ذلك تكليفه بالقيام لفترات أطول .
- الخطوة الأخيرة … تفويض السلطة بالنسبة للأعمال التي لا تحكمها قواعد أو لوائح . وتتطلب مهارة تقديرية من القائم بها .
تمرين
مفهوم تفويض السلطة
إختر الإجابة الصحيحة مما يلي :
1-يمكن وصف المدير التالي بأنه مدير فعال :
(أ )يفوض كل سلطاته حتى يعطي الفرصة للمرؤسين للمشاركة ( )
(ب)لا يفوض أي جزء من سلطاته لأنه لا يثق في مرؤسيه ( )
(جـ )يفوض سلطاته بالقدر المناسب ( )
2- المدير الفعال يفوض :
(أ) المهام الروتينية والقرارات المرتبطة بها ( )
(ب) المسئوليات الأساسية المتعلقة بوظيفته ( )
(جـ)المسئوليات الأساسية غير المحببة للمدير ( )
3- إن مشكلة تفويض السلطة في البنك تتركز في :
(أ) منحها أو عدم منحها ( )
(ب) علاقتها بالمسؤلية ( )
(جـ) تحديد القدر من السلطة الذي يمكن تفويضه للمرؤوسين ( )
في مختلف المراحل التنظيمية ( )
4-يستطيع مدير الإئتمان في البنك أن يفوض :
( أ ) المسؤوليات الخاصة بحصرغياب وحضور منسوبى القسم ( )
(ب)المسؤوليات الخاصة بتحديد رغبات العملاء ( )
(جـ) المسئوليات الخاصة بالتنبؤ بأسعار فائدة
الإقراض العالمية خلال العشر سنوات القادمة . ( )
انتهت بحمد الله المقالة الرابعة لمسار كيم التعليمى لإدارة الوقت
بقلم الأستاذ الدكتور / صبرى شحاته أستاذ إدارة الأعمال بكلية التجارة جامعة القاهرة
– تابعنا على صفحة موسوعة كيم لتنمية المهارات وبناء القدرات
أو تواصل معنا ( مركز الخبرات الإدارية والمحاسبية / كيم ) على رقم جوال أو واتس أب : 00201005289720
====================
هذه المادة محمية بحقوق الملكية لمركز كيم للتدريب والإستشارات ولايحوز الاقتباس منها الا بعد اذن كتابي من المالك CAME CENTER
اعداد / حمدي حسن – نائب مدير التدريب بمركز كيم